الجمعة، 28 نوفمبر 2008

اضحك قليلا و ابكي كثرا

من جريدة الرياض
يختلف بول الإبل بصورة أو بأخرى، عن بول الثدييات الأخرى في محتوياته. لذا كان العرب في السابق وما يزالون حتى اليوم يستخدمون بول الإبل لعدة أغراض مختلفة. وكان العرب في الماضي قبل وجود المطهرات الطبية يغسلون الجروح والقروح وينظفونها بأبوال الإبل البكارى من النوق. إضافة على ذلك فإنهم إذا أحسوا بخمول الجسم أو الألم في الأمعاء فإنهم يشربون من أبوال وألبان الإبل فيشفون من أمراضهم. ورد في الحديث الشريف: "عن موسى بن إسماعيل قال حدثنا همام عن قتادة عن أنس رضي الله عنه، أن أناساً اجتووا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم، أن يلحقوا براعية يعني الإبل فيشربوا من ألبانها وابوالها فلحقوا براعية فشربوا من ألبانها وابوالها حتى صلحت ابدانهم" إلى آخر الحديث رواه البخاري. كما أن أهل البادية يتمضمضون بأبوال الإبل للقضاء على التهابات وأوجاع الأسنان، كما أن أصحاب الإبل يغسلون رؤوسهم وشعورهم بأبوال الإبل فينمو ويتكاثر الشعر ويشفى من أمراض قشرة الرأس، كما يفيد في قتل القمل. كما يستنشقون أبوال الإبل لعلاج الزكام خاصة بول البكرة التي لم تلقح .كما أنهم يخلطون بول البكرة التي لم تلقح مع لبن البكر التي ولدت أول بطن ويسمون هذا الخليط (المقشورة) ويشربونه لعلاج لأكثر من مرض. كما أن البدو يغسلون العيون ببول البكرة من النوق التي ترعى في الصحراء فيقضى على كثير من التهابات العين. ولعلاج القروح والجروح يقومون بخلط مادة الصبر مع بول البكرة ويوضع على الجروح والقروح فتشفى بإذن الله، ويعتبرون عرب أهل البادية بول الإبل خير علاج للدمامل والجروح التي تظهر في جسم الإنسان ورأسه . كما يقومون بسقي المحموم بول الإبل مخلوطا بأشياء أخرى لإزالة الحمى عنه. كما يقومون باستنشاق بول الإبل إذا كان بهم حساسية أو رشح ويفضلون لذلك أبوال الإبل التي رعت من
نبات الحمض
الطب النبوي
روى عن أنس إبن مالك أن رهطاً من عكل أو قال عرينة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فأجتووا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بلقاح وأمرهم أن يخرجوا فيشربوا من أبوالها والبانها متفق عليه ومعنى إجتووها أي استوضموها. وفي ضوء هذا الحديث قامت دراسات حديثة لمعرفة سر مضمون الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية ابتداء من قولة تعالى (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) إلى قوله صلى عليه وسلم فيما رواه إبن عبار رضى الله عنهما "أن في أبوال الإبل والبانها شفاء للذربة بطونهم
تعليق بسيط
قد يعتبر المسلم للوهلة الاولى ان هذا الخبر هو مجرد محاولة للاساءة الى (صلعم) و لكن هذا الخبر ما هو الا تطبيقا لما جاء في السنة النبوية في صحيح البخاري و مسلم ولا اظن ان هناك مسلم قد يناقش صحة ما جاء فيهما من احاديث تروي بالتفصيل عن ما قاله وفعله صلعمم
اذا كان شرب بول البعير ما هو الا علاج اوصى به الرسول فما عليك الا ان تكتفي بشربه و تلذذ بطعمه وهكذا فانك قد ازلت عنك عناء الشك و التفكير ..اما ان ترفض الفكرة شكلا و تفصيلا و تشكك في صحة الحديث فانت اذا تشكك في البخاري و مسلم وهنا ستصيح في ورطة .و اذا كان هذا الحديث مشكوك في امره فماذا عن باقي الاحاديث التي عاش بها المسلم اربعة عشر قرنا
وخلاصة القول ..اتشرب البول يامسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
algerien
2008

حملة عالمية لنزع الحجاب



أطلق عدد كبير من المواقع والمدونات على شبكة الانترنت أمس السبت 8-3- 2008 حملة دولية باسم "اليوم العالمي لنزع الحجاب" استعانت فيها بصورة امرأة تخلع نقابها وجزءا كبيرا من ملابسها. وقالت إن هذا هو نموذج الحجاب "الذي تريده ولا ترضى بغيره بديلا"
بدأت الحملة التي اشتركت فيها مواقع ومدونات عربية علمانية وقبطية وتونسية و جزائرية بدعوات للمشاركة عبر المجموعات البريدية وعن موقع "فيس بوك"، وتضمنت رسالة بتوقيع د. الهام المانع تطالب فيه بخلع الحجاب وتبرر ذلك بأن "شعرها ليس رمزاً جنسياً تخجل منه، وجسدها ليس مسرحاً لتهيؤات شهوانية، وأنها كائن سامي بشعرها وجسدها".
وتقول الحملة موجهة رسالة عامة للنساء المسلمات إن "الحجاب لم يكن يوما فريضة دينية أو ركنا من أركان الاسلام. ولانه رمز استعباد المرأة، فليكن يوم 8 مارس يوما لنزع الحجاب، لتوعية المخدوعات بشعارات الاسلامويين بخطر مشروعهم في اضطهادها وتحويلها لعورة ونصف انسان، وتضامنا مع اللواتي يجبرن على وضع هذه الخرقة (قطعة قماش) على رؤوسهن"
.وأضافت أن تاريخ اليوم العالمي لنزع الحجاب "ممتد وليس نهائي ولا يهم كثيرا بقدر أن تصل الفكرة لأكبر عدد ممكن. هي ليست دعوة للاجبار أو التهديد بالقتل أو الاهانة كما يفعل الاخوانجية (الاخوان المسلمون) بل هي دعوة للاقناع والفكر والنور".
واستطردت"الحجاب ليس حرية ملبس بل اجبار عقائدي واول خطوة للنقاب وعودة استعباد المرأة. الصمت على أن الحجاب فريضة سادسة وقدس أقداس الاسلام وهذه كذبة كبيرة، تعني السكوت على تغلغل أفكار سلفية".


العربية نيت



و تعليقي سيكون بسيطا
الجزائر لا تريد هذه المراة



بل تريد و تلح على هذه المراة

"مع كل تقديري و احترامي الى البطلة جميلة بوحيرد"

dihya

l'algerienne

الخميس، 27 نوفمبر 2008